الحضارة المصرية قبل الإسلام
الحضارة الفرعونيةلقد كانت مصر محتلةً
من الرومان منذ هزيمة (كليوباترا) على يد (أوكتافيوس) سنة 31 قبل الميلاد،
وكان الاحتلال من قبل الدولة الرومانية الغربية في عهد (أوغسطس قيصر)،
وعندما سقطت الدولة الرومانية الغربية سنة 476 ميلادية (أي قبل ميلاد
الرسول بحوالي مائة عام) آلت أملاك الدولة الرومانية الغربية إلى الدولة
الرومانية الشرقية.
فماذا كان الرومان من الغربيين ثمّ الشرقيين يفعلون في أهل مصر؟
- تحولت مصر إلى مخزن يُمد الإمبراطورية الرومانية باحتياجاتها من الغذاء.
- حدث تدهور شديد في مصر اقتصاديًّا وعلميًّا واجتماعيًّا.
-
فقد المصريون السلطة بكاملها في بلادهم، وإن كان الرومان قد حرصوا على أن
يتركوا بعض الرموز المصرية كصورة فقط، وذلك لتجنب ثورة الشعب.
- تمّ فرض الضرائب الباهظة جدًّا بمختلف أنواعها على الشعب المعدم فمنها:
* ضرائب عامة على الشعب.
* ضرائب على الصناعات.
* ضرائب على الأراضي.
* ضرائب على الماشية.
* ضرائب على المبيعات.
* ضرائب على أثاث المنازل.
* ضرائب على المارة من أجل عبور المصري من مكان إلى مكان.
*
وتجاوزت الضرائب الأحياء - في سابقة تاريخية - إلى الأموات، فلم يكن يسمح
بدفن الميت إلا بعد دفع ضريبة معينة (مثل ضريبة التركات، وكأنه لا يكفيهم
مصيبة الموت).
- وفوق كل ذلك الضغط المادي كان التعذيب
لأجل المخالفة في المعتقد الديني المذهبي، وإن كان الجميع -كما ذكرنا- تحت
مظلة النصرانية الأرثوذكسية.
الحضارة الفرعونيةلقد كانت مصر محتلةً
من الرومان منذ هزيمة (كليوباترا) على يد (أوكتافيوس) سنة 31 قبل الميلاد،
وكان الاحتلال من قبل الدولة الرومانية الغربية في عهد (أوغسطس قيصر)،
وعندما سقطت الدولة الرومانية الغربية سنة 476 ميلادية (أي قبل ميلاد
الرسول بحوالي مائة عام) آلت أملاك الدولة الرومانية الغربية إلى الدولة
الرومانية الشرقية.
فماذا كان الرومان من الغربيين ثمّ الشرقيين يفعلون في أهل مصر؟
- تحولت مصر إلى مخزن يُمد الإمبراطورية الرومانية باحتياجاتها من الغذاء.
- حدث تدهور شديد في مصر اقتصاديًّا وعلميًّا واجتماعيًّا.
-
فقد المصريون السلطة بكاملها في بلادهم، وإن كان الرومان قد حرصوا على أن
يتركوا بعض الرموز المصرية كصورة فقط، وذلك لتجنب ثورة الشعب.
- تمّ فرض الضرائب الباهظة جدًّا بمختلف أنواعها على الشعب المعدم فمنها:
* ضرائب عامة على الشعب.
* ضرائب على الصناعات.
* ضرائب على الأراضي.
* ضرائب على الماشية.
* ضرائب على المبيعات.
* ضرائب على أثاث المنازل.
* ضرائب على المارة من أجل عبور المصري من مكان إلى مكان.
*
وتجاوزت الضرائب الأحياء - في سابقة تاريخية - إلى الأموات، فلم يكن يسمح
بدفن الميت إلا بعد دفع ضريبة معينة (مثل ضريبة التركات، وكأنه لا يكفيهم
مصيبة الموت).
- وفوق كل ذلك الضغط المادي كان التعذيب
لأجل المخالفة في المعتقد الديني المذهبي، وإن كان الجميع -كما ذكرنا- تحت
مظلة النصرانية الأرثوذكسية.