[center] السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ,
, حيآكم الله اخوآني الطيبين , الان بحوول الله , اضع بين ايديكم مقآلة بسيطة بقلمي ,
, مع العلم , اني طآلب بكالوريا , شعبة ريآضيآت , بقلمي , حصريا على منتدى التآريخ ،
, والمقآلة , حول جمعية العلمآء المسلمين وأهدآفها , , حياكم الله , اخووكم جمال الدين ,
| ,,, جمعية العلمآء المسلمين ( بــوآبة للعبـور نحو حقبة تآريخية جديدة في الجزآئر,,,
مثلته جمعية العلمآء المسلمين الجزآئرين التي تأسست في 05 مآي 1931, والتي كآنت برئآسة عبد الحميد بن بآديس رآئد النهضة الجزآئرية ,
الذي تحسس ظروف الأمة الجزآئرية ووضع يده على الدآء و اتبع طريق الاصلاح والاهتمآم بالنشأ والنهوض بالتعليم ومحو الجهل ,
وترقية اللغة العربية والعودة الى منآبع وأصول الدين الاسلامي الحنيف دون تشويه أو شعوذة وبدع ،
وهو صآحب مقولة (( الجزآئر وطننآ ، الاسلام ديننا ، والعربية لغتنا )) ,
, وهو أول رئيس لجمعية العلمآء المسلمين الجزآئرين , وقد حمل هاذا الاتجآه أو بالاحرى هاته الجمعية المبآركة
على عآتقها عبء نهضة الاسلام ومحآربة أصحآب الزوآيآ والطرق المتوآطئين مع الاستعمآر وتكوين اطآرآت اجتماعية , بثقآفة عربية .
, وقد وضعت هاته الجمعية من مقدمة أهدآفها ، تحرير الدين الاسلامي من تسلط الاستعمآر وادارة الاحتلال ،
, مطآلبة بفصل الدين عن الدولة ، وبحرية الدعوة في المسآجد ، واعتمدت في نشآطها أسآسآ على الخطآبة والصحأفة ،
كمآ قآمت بتأسيس المدآرس الحرة ، لتعليم العربية ، وشجعت انشآء الجمعيآت والنوآدي لنشر مذهبها .
, وقد قآل عبد الحميد بن بآديس رحمه الله : (( اننا نرى أن الامة الجزآئرية موجودة ومتكونة على مثآل مآ تكونت به سآئر أمم الارض .
وهي لآ تزآل حية ولم تُزل . ولهذه الأمة تآريخها اللامع ووحدتها الدينية واللغوية ، ولها ثقآفتها و تقآليدها الحسنة والقبيحة ،
كمثل سآئر أمم الدنيآ ، وهذه الأمة الجزآئرية ليست هي فرنسآ ولا تريد ان تصبح هي فرنسآ ،
, ومن المستحيل أن تصبح فرنسآ حتى لو جنسوها )) .
,, نعووود سوية لظروف تأسيها : تأثيرآت حركآت الاصلاح في المشرق العربي ، احتفآل الفرنسيين بالذكرى المئوية لاحتلال الجزآئر ،
الذي بآلغو أثنآءه باثآرة مشآعر الجزآئرين ، تقييد الحريآت وقمع الصحآفة والتضييق على الدين الاسلامي .
, بروز النخبة المطآلبة بالادمآج ، هيمنة اليهود على النشآطآت الاقتصآدية بتشجيع من فرنسآ .
وقد انتخب الشيخ عبد الحميد بن بآديس رئيسآ لها غيآبيآ ، ومحمد البشير الابرآهيمي نآئبآ له وتولى المنآصب الاخرى نخبة من العلمآء
أمثآل : أحمد توفيق المدني ، الشيخ العربي التبسي ، الطيب العقبي ....
, كآن هدفها الأسآس هو الرجوع الى تعآليم الدين الاسلامي الحنيف ، وكذا استقلال الجزآئر متى توفرت الظروف ،
, لذألك ركزت الجمعية ، نشآطها في الدفآع عن الشخصية الجزآئرية والهوية والانتمآء ، واعلاء عقيدة الاسلام .
, ومما ورد في برنآمجها , حرية تعليم اللغة العربية وفتح مدآرس لتعليمها ، المطآلبة برفع القيود عن الدين الاسلامي ،
محآربة التجنيس ، الادمآج ، مقآومة حركة التنصير ، العودة الى الدين الحنيف ، حرية الصحآفة .
, وقد كتب أحد المتصرفين في الادآرة العمآمة بالجزآئر تقريرآ جآء فيه :
(( ان جمعية العمآء المسلمين كآنت ولا تنزآل تحفر هوة بين الحضآرتين العربية والفرنسية ، وعلى الرغم من أنها تدعي بأنها لا سيآسية ,
فانها نواة للاحزاب الوطنية ، وقآعدة ثآبتة ينمو فوقها الشعووور الوطني الاسلامي ...))
, حيآكم الله اخوآني الطيبين , الان بحوول الله , اضع بين ايديكم مقآلة بسيطة بقلمي ,
, مع العلم , اني طآلب بكالوريا , شعبة ريآضيآت , بقلمي , حصريا على منتدى التآريخ ،
, والمقآلة , حول جمعية العلمآء المسلمين وأهدآفها , , حياكم الله , اخووكم جمال الدين ,
| ,,, جمعية العلمآء المسلمين ( بــوآبة للعبـور نحو حقبة تآريخية جديدة في الجزآئر,,,
مثلته جمعية العلمآء المسلمين الجزآئرين التي تأسست في 05 مآي 1931, والتي كآنت برئآسة عبد الحميد بن بآديس رآئد النهضة الجزآئرية ,
الذي تحسس ظروف الأمة الجزآئرية ووضع يده على الدآء و اتبع طريق الاصلاح والاهتمآم بالنشأ والنهوض بالتعليم ومحو الجهل ,
وترقية اللغة العربية والعودة الى منآبع وأصول الدين الاسلامي الحنيف دون تشويه أو شعوذة وبدع ،
وهو صآحب مقولة (( الجزآئر وطننآ ، الاسلام ديننا ، والعربية لغتنا )) ,
, وهو أول رئيس لجمعية العلمآء المسلمين الجزآئرين , وقد حمل هاذا الاتجآه أو بالاحرى هاته الجمعية المبآركة
على عآتقها عبء نهضة الاسلام ومحآربة أصحآب الزوآيآ والطرق المتوآطئين مع الاستعمآر وتكوين اطآرآت اجتماعية , بثقآفة عربية .
, وقد وضعت هاته الجمعية من مقدمة أهدآفها ، تحرير الدين الاسلامي من تسلط الاستعمآر وادارة الاحتلال ،
, مطآلبة بفصل الدين عن الدولة ، وبحرية الدعوة في المسآجد ، واعتمدت في نشآطها أسآسآ على الخطآبة والصحأفة ،
كمآ قآمت بتأسيس المدآرس الحرة ، لتعليم العربية ، وشجعت انشآء الجمعيآت والنوآدي لنشر مذهبها .
, وقد قآل عبد الحميد بن بآديس رحمه الله : (( اننا نرى أن الامة الجزآئرية موجودة ومتكونة على مثآل مآ تكونت به سآئر أمم الارض .
وهي لآ تزآل حية ولم تُزل . ولهذه الأمة تآريخها اللامع ووحدتها الدينية واللغوية ، ولها ثقآفتها و تقآليدها الحسنة والقبيحة ،
كمثل سآئر أمم الدنيآ ، وهذه الأمة الجزآئرية ليست هي فرنسآ ولا تريد ان تصبح هي فرنسآ ،
, ومن المستحيل أن تصبح فرنسآ حتى لو جنسوها )) .
,, نعووود سوية لظروف تأسيها : تأثيرآت حركآت الاصلاح في المشرق العربي ، احتفآل الفرنسيين بالذكرى المئوية لاحتلال الجزآئر ،
الذي بآلغو أثنآءه باثآرة مشآعر الجزآئرين ، تقييد الحريآت وقمع الصحآفة والتضييق على الدين الاسلامي .
, بروز النخبة المطآلبة بالادمآج ، هيمنة اليهود على النشآطآت الاقتصآدية بتشجيع من فرنسآ .
وقد انتخب الشيخ عبد الحميد بن بآديس رئيسآ لها غيآبيآ ، ومحمد البشير الابرآهيمي نآئبآ له وتولى المنآصب الاخرى نخبة من العلمآء
أمثآل : أحمد توفيق المدني ، الشيخ العربي التبسي ، الطيب العقبي ....
, كآن هدفها الأسآس هو الرجوع الى تعآليم الدين الاسلامي الحنيف ، وكذا استقلال الجزآئر متى توفرت الظروف ،
, لذألك ركزت الجمعية ، نشآطها في الدفآع عن الشخصية الجزآئرية والهوية والانتمآء ، واعلاء عقيدة الاسلام .
, ومما ورد في برنآمجها , حرية تعليم اللغة العربية وفتح مدآرس لتعليمها ، المطآلبة برفع القيود عن الدين الاسلامي ،
محآربة التجنيس ، الادمآج ، مقآومة حركة التنصير ، العودة الى الدين الحنيف ، حرية الصحآفة .
, وقد كتب أحد المتصرفين في الادآرة العمآمة بالجزآئر تقريرآ جآء فيه :
(( ان جمعية العمآء المسلمين كآنت ولا تنزآل تحفر هوة بين الحضآرتين العربية والفرنسية ، وعلى الرغم من أنها تدعي بأنها لا سيآسية ,
فانها نواة للاحزاب الوطنية ، وقآعدة ثآبتة ينمو فوقها الشعووور الوطني الاسلامي ...))