إنه من خلال تتبعي للجرائد الوطنية الصادرة في الجزائر ، ألاحظ
أن كل جريدة تدافع عن مدرب ما تطلق الأكاديب لكي ترسمه مدربا المنتخب
الوطني سواء لأسباب شخصية أو جهوية أو مصلحية فنصيحتي لهؤلاء جعل المصلحة
الوطنية فوق كل شيئ ـ و ففي حال إستمرار سعدان غلى غاية 2012 هذا لايخدم
الفريف الوطني لأنه في حالة تغييره لايكون الوقت الكافي لأي مدرب آخر
لتحضير المنتخب لمنافسة دولية ككأس العالم 2014 و حسب رأيي من الأجدر أن
يكون التغيير في أقرب وقت ممكن
أن كل جريدة تدافع عن مدرب ما تطلق الأكاديب لكي ترسمه مدربا المنتخب
الوطني سواء لأسباب شخصية أو جهوية أو مصلحية فنصيحتي لهؤلاء جعل المصلحة
الوطنية فوق كل شيئ ـ و ففي حال إستمرار سعدان غلى غاية 2012 هذا لايخدم
الفريف الوطني لأنه في حالة تغييره لايكون الوقت الكافي لأي مدرب آخر
لتحضير المنتخب لمنافسة دولية ككأس العالم 2014 و حسب رأيي من الأجدر أن
يكون التغيير في أقرب وقت ممكن