[size=21]هذه قصة فتاه انخطبت
وبتروي لكم قصتها.
أنا أنخطبت و قال لي خطيبي حأعطيكي هدية أنا خلاص . لاتسألو عني . وجهي سار طماطم .
قلتلو : وش هي .؟؟؟
قال : هدية والهدية ما تنقال .
ويوم راح : وأنا أفكر إش ممكن تكون هذي الهدية ؟؟؟؟
وأسأل بنات خالاتي .
سارة : طبعا ورد أحمر تعبيرا للحب .
ومريم : طقم ذهب.
أختي نهى : والله ما أعرف بس ممكن ذهب زي مقالت مريم .
وأنا اليوم كلو أفكر لا ذقت طعم النوم ولا شفتو بعيوني .
وأقول من الصبح اش هي الهدية ؟؟؟؟
ما خليت أحد في البيت إلا ورجيتو .
أمي تقولي : بس خلاص لا ترجينا والله و برب الكعبة إني ما أدري إش هذي الهدية . لا ترجينا خلاص.
وأبوي : لاحول ولا قوة إلا بالله يابنت الناس خلاص ما أبغى أسمع صوتك رجيتنا من أمس و أنت تسألي نفس
السؤال حفظتيني إياه إش ممكن تكون الهدية .. إش ممكن تكون الهدية خلاص خلي الواحد يهدى .
وأنا أفكر وخيالي طار من عقلي ..
الهدية حتكون أنو يفاجئني بتذاكر سفر عالى أوروبا .
ولا تكون يورني قصر باني علشاني في أوروبا و يسفرني على شان يوريني إياه .
أو ممكن بس قصر في جدة ..................................................
وقاعدة أفكر و أفكر و أفكر و أفكر ...........................................
المهم وصل وجاي يا خذني عالبحر و يعطيني الهدية ؟
وأنا مرة واقفة على أعصابي ..
وقال لي أحزري إش هي ؟
وأنا أقولو : قول إش هي ..؟
وهو يقول : لا أحزري ؟؟
وأنا واقفة على أعصابي وأقول : ما أعرف أنت قول .
وأقول في عقلي : ( [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يفقع الكبد مو راضي يقولي ) ..
وأنا أعصابي ماتت ......
فطلعلي علبة حلاوة صغيرة وقال هذي هي .
وأنا لا إراديا من القهر أعطيتو كف .
( ليا يومين واقفة على أعصابي و أخر شيء يطلعلي علبة حلاوة صغيرة و يقول هدية
حلوة وأحزري خلاني
أفقد أعصابي ..............)
المهم : قالي ليه هالكف إش سويت ...
قلت وأنا ميتة من الكسفة: أسفة بس ..آه ..آه ..أنا .. أنا كنت أحسب الهدية حاجة أكثر
[size=21]من كذا ولا إن علبة حلاوة حلوة برضو ...
فقال : إنتي ما فتحتي العلبة علشان تعرفي إيه هيا ..
أنا : إش تقصد هذي إلحين مو حلاوة .
فقال وهو يضحك : إنتي إفتحيها أول وشوفي إيه هي .؟؟؟
أنا أخذت العلبة منو وأنا راسي في رجولي من الكسفة .
وفتحتهاولقيت داخلها علبة صغيرة حلوة .
وأخذت العلبة الصغيرة و فتحتها ولقيت ..............................؟؟
لقيت خااااااااااااااااااتم فضة مرصع بالألماس ..
وبجانبو بطاقة على شكل قلب لونها أحمر مكتوب فيها i love you
وأنا خلاص مت من القهر على نفسي على إلي سويتو قبل شوي و قاعدة أبكي و أبكي وأتأسفت منو
وقاعد هو يهديني و يقول ما في شيء يبكي أنا لو كنت مكانك لسويت إلي سويتي أول ...
وحتى الأن أنا مكسوفة و كل ما أفتكر هذا الموقف أقعد أبكي من الكسفة .............
من جد موقف محرج
الله لايحط وحدة في مكانها
تقبلوا تحياتي .........[/size][/size]
وبتروي لكم قصتها.
أنا أنخطبت و قال لي خطيبي حأعطيكي هدية أنا خلاص . لاتسألو عني . وجهي سار طماطم .
قلتلو : وش هي .؟؟؟
قال : هدية والهدية ما تنقال .
ويوم راح : وأنا أفكر إش ممكن تكون هذي الهدية ؟؟؟؟
وأسأل بنات خالاتي .
سارة : طبعا ورد أحمر تعبيرا للحب .
ومريم : طقم ذهب.
أختي نهى : والله ما أعرف بس ممكن ذهب زي مقالت مريم .
وأنا اليوم كلو أفكر لا ذقت طعم النوم ولا شفتو بعيوني .
وأقول من الصبح اش هي الهدية ؟؟؟؟
ما خليت أحد في البيت إلا ورجيتو .
أمي تقولي : بس خلاص لا ترجينا والله و برب الكعبة إني ما أدري إش هذي الهدية . لا ترجينا خلاص.
وأبوي : لاحول ولا قوة إلا بالله يابنت الناس خلاص ما أبغى أسمع صوتك رجيتنا من أمس و أنت تسألي نفس
السؤال حفظتيني إياه إش ممكن تكون الهدية .. إش ممكن تكون الهدية خلاص خلي الواحد يهدى .
وأنا أفكر وخيالي طار من عقلي ..
الهدية حتكون أنو يفاجئني بتذاكر سفر عالى أوروبا .
ولا تكون يورني قصر باني علشاني في أوروبا و يسفرني على شان يوريني إياه .
أو ممكن بس قصر في جدة ..................................................
وقاعدة أفكر و أفكر و أفكر و أفكر ...........................................
المهم وصل وجاي يا خذني عالبحر و يعطيني الهدية ؟
وأنا مرة واقفة على أعصابي ..
وقال لي أحزري إش هي ؟
وأنا أقولو : قول إش هي ..؟
وهو يقول : لا أحزري ؟؟
وأنا واقفة على أعصابي وأقول : ما أعرف أنت قول .
وأقول في عقلي : ( [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يفقع الكبد مو راضي يقولي ) ..
وأنا أعصابي ماتت ......
فطلعلي علبة حلاوة صغيرة وقال هذي هي .
وأنا لا إراديا من القهر أعطيتو كف .
( ليا يومين واقفة على أعصابي و أخر شيء يطلعلي علبة حلاوة صغيرة و يقول هدية
حلوة وأحزري خلاني
أفقد أعصابي ..............)
المهم : قالي ليه هالكف إش سويت ...
قلت وأنا ميتة من الكسفة: أسفة بس ..آه ..آه ..أنا .. أنا كنت أحسب الهدية حاجة أكثر
[size=21]من كذا ولا إن علبة حلاوة حلوة برضو ...
فقال : إنتي ما فتحتي العلبة علشان تعرفي إيه هيا ..
أنا : إش تقصد هذي إلحين مو حلاوة .
فقال وهو يضحك : إنتي إفتحيها أول وشوفي إيه هي .؟؟؟
أنا أخذت العلبة منو وأنا راسي في رجولي من الكسفة .
وفتحتهاولقيت داخلها علبة صغيرة حلوة .
وأخذت العلبة الصغيرة و فتحتها ولقيت ..............................؟؟
لقيت خااااااااااااااااااتم فضة مرصع بالألماس ..
وبجانبو بطاقة على شكل قلب لونها أحمر مكتوب فيها i love you
وأنا خلاص مت من القهر على نفسي على إلي سويتو قبل شوي و قاعدة أبكي و أبكي وأتأسفت منو
وقاعد هو يهديني و يقول ما في شيء يبكي أنا لو كنت مكانك لسويت إلي سويتي أول ...
وحتى الأن أنا مكسوفة و كل ما أفتكر هذا الموقف أقعد أبكي من الكسفة .............
من جد موقف محرج
الله لايحط وحدة في مكانها
تقبلوا تحياتي .........[/size][/size]