ADN
و يسمى بالعربية الحمض النووي (لا علاقة له بالطاقة النووية) موجود بكل خلايا الجسم داخل النوا
acide désoxyribonucleique
(ماعدا بعض الخلايا عديمة النواة كالكريات الحمراء و يوجد هذا الحامض داخل
كل الخلايا لكل الكائنات الحية، انسان، حيوان، نبات، بكتيريا، فاروسات
الخ...
و يقوم هذا الحمض مقام محمل للمعلومات الوراثية (support des
informations génetiques) بحيث لا يوجد شخصان لهما نفس المعلومات الجينية
حتى لو كانا توأم (لابد من وجود اختلافات)
و بالنظر الى الشكل العام فلا
يوجد اختاف بين الكروموزومات (الشكل الذي يحفض عليه الحمض النووي للخلية) و
لكن الإختلاف في المعلومات المخزّنة على تلك الكروموزومات و مثله في ذلك
مثل الشريط المغنطيسي للأشرطة السمعية، فلا يمكننا التكهّن بالموجود على
الشريط الا بسماعه
بالنسبة للبشر فكل انسان يحصل على ارثه من الحمض
النووي من والديه بكمية متساوية من كل واحد منهما، مما يعني امكانية
التعرّف على الشخص من خلال معرفة والديه، كما أن كل شخص لا يمكنه أن يشابه
غيره من حيث التحليل الجيني للحمض النووي، فيكفي أن يكون لنا عينة من حمض
نووي لأي شخص (أرشيف) و مقارنته بأي عينة جديدة للتأكد من تطابق العينتين،
في حال اللإختاتف يمكن الجزم قاطعا أن صاحب العينة مختلف تماما عن صاحب
الأرشيف، أما اذا وجد تطابق فلابد أن يكون تطابقا تاما كي نتأكد من أن صاحب
العينة هو نفسه صاحب الأرشيف
أخيرا لا بد أن نعلم أن تحاليل الحمض النووي عديدة، منها البسيط و منها المعقّد و لكل طريقة تحليل استعمالاتها
و يسمى بالعربية الحمض النووي (لا علاقة له بالطاقة النووية) موجود بكل خلايا الجسم داخل النوا
acide désoxyribonucleique
(ماعدا بعض الخلايا عديمة النواة كالكريات الحمراء و يوجد هذا الحامض داخل
كل الخلايا لكل الكائنات الحية، انسان، حيوان، نبات، بكتيريا، فاروسات
الخ...
و يقوم هذا الحمض مقام محمل للمعلومات الوراثية (support des
informations génetiques) بحيث لا يوجد شخصان لهما نفس المعلومات الجينية
حتى لو كانا توأم (لابد من وجود اختلافات)
و بالنظر الى الشكل العام فلا
يوجد اختاف بين الكروموزومات (الشكل الذي يحفض عليه الحمض النووي للخلية) و
لكن الإختلاف في المعلومات المخزّنة على تلك الكروموزومات و مثله في ذلك
مثل الشريط المغنطيسي للأشرطة السمعية، فلا يمكننا التكهّن بالموجود على
الشريط الا بسماعه
بالنسبة للبشر فكل انسان يحصل على ارثه من الحمض
النووي من والديه بكمية متساوية من كل واحد منهما، مما يعني امكانية
التعرّف على الشخص من خلال معرفة والديه، كما أن كل شخص لا يمكنه أن يشابه
غيره من حيث التحليل الجيني للحمض النووي، فيكفي أن يكون لنا عينة من حمض
نووي لأي شخص (أرشيف) و مقارنته بأي عينة جديدة للتأكد من تطابق العينتين،
في حال اللإختاتف يمكن الجزم قاطعا أن صاحب العينة مختلف تماما عن صاحب
الأرشيف، أما اذا وجد تطابق فلابد أن يكون تطابقا تاما كي نتأكد من أن صاحب
العينة هو نفسه صاحب الأرشيف
أخيرا لا بد أن نعلم أن تحاليل الحمض النووي عديدة، منها البسيط و منها المعقّد و لكل طريقة تحليل استعمالاتها