تاريخ التشريع الإسلامي
تعريف التشريع :
أ. لغة : بمعنى سن القوانين و إصدار الأحكام بناءً على مصادر معينة
ب.
اصطلاحا : هو عملية سن القوانين و إصدار الأحكام الشرعية المستمدة من
مصادر الشريعة الإسلامية ( القرآن – السنة – الإجماع – القياس . . . )
الدور الأول : عصر الخلفاء الراشدين وما بعده إلى منتصف القرن الأول الهجري . وهذان الدوران هما المرحلة التمهيدية
الدور
الثاني : عصر الخلفاء الراشدين وما بعده إلى منتصف القرن الأول الهجري .
وهذان الدوران هما المرحلة التمهيدية لتدوين الفقه الإسلامي .
الدور
الثالث : من منتصف القرن الأول إلى أوائل القرن الثاني حيث استقل علم الفقه
وأصبح اختصاصا ينصرف إليه وتكونت المدارس الفقهية التي سميت فيما بعد
بالمذاهب الفقهية ويمكن أن يقال إن هذا الدور هو المرحلة التأسيسية لتدوين
الفقه .
الدور الرابع : من أوائل القرن الثاني إلى منتصف القرن الرابع
حيث تم الفقه ،وتكامل وهذا الدور هو دور الكمال لتدوين الفقه الإسلامي.
الدور
الخامس : من منتصف القرن الخامس إلى سقوط بغداد في أيدي التتار في منتصف
القرن السابع وفي هذا الدور بدأ الفقه في مرحلة الجمود والتقليد في التآليف
في الفقه .
الدور السادس : من منتصف القرن السابع إلى أوائل العصر الحديث ، وهذا الدور هو دور الضعف في أساليب التدوين .
الدور
السابع : من منتصف القرن الثالث عشر الهجري إلى اليوم وفي هذا الدور توسعت
الدراسات الفقهية خاصة الدراسات المقارنة وطبقت أمهات كتب الفقه .
تعريف التشريع :
أ. لغة : بمعنى سن القوانين و إصدار الأحكام بناءً على مصادر معينة
ب.
اصطلاحا : هو عملية سن القوانين و إصدار الأحكام الشرعية المستمدة من
مصادر الشريعة الإسلامية ( القرآن – السنة – الإجماع – القياس . . . )
الدور الأول : عصر الخلفاء الراشدين وما بعده إلى منتصف القرن الأول الهجري . وهذان الدوران هما المرحلة التمهيدية
الدور
الثاني : عصر الخلفاء الراشدين وما بعده إلى منتصف القرن الأول الهجري .
وهذان الدوران هما المرحلة التمهيدية لتدوين الفقه الإسلامي .
الدور
الثالث : من منتصف القرن الأول إلى أوائل القرن الثاني حيث استقل علم الفقه
وأصبح اختصاصا ينصرف إليه وتكونت المدارس الفقهية التي سميت فيما بعد
بالمذاهب الفقهية ويمكن أن يقال إن هذا الدور هو المرحلة التأسيسية لتدوين
الفقه .
الدور الرابع : من أوائل القرن الثاني إلى منتصف القرن الرابع
حيث تم الفقه ،وتكامل وهذا الدور هو دور الكمال لتدوين الفقه الإسلامي.
الدور
الخامس : من منتصف القرن الخامس إلى سقوط بغداد في أيدي التتار في منتصف
القرن السابع وفي هذا الدور بدأ الفقه في مرحلة الجمود والتقليد في التآليف
في الفقه .
الدور السادس : من منتصف القرن السابع إلى أوائل العصر الحديث ، وهذا الدور هو دور الضعف في أساليب التدوين .
الدور
السابع : من منتصف القرن الثالث عشر الهجري إلى اليوم وفي هذا الدور توسعت
الدراسات الفقهية خاصة الدراسات المقارنة وطبقت أمهات كتب الفقه .