سعدي الصالح
لايهمني أن اموت من اجل الجزائر فقط أوصيكم أن تضعوعلى قبري باقة ورد تكون بلون علم الجزائر
نبذة عن الشهيد
هو واحد من الذين نالو شرف الاستشهاد من اجل الجزائر الصالح سعدي شهيد الواجب والثورة.نتذكره
بكل فخر واعتزاز ونكتب اسمه بأحرف من ذهب ونحفظه في ذاكرة الاجيال ،
لأنه أحد الذين ناهضوا المستعمر وفدو الوطن الغالي بأعز مايملكون فكان لهم شرف أعلاء كلمة
الحق ،وجعل كلمة الذين ظلمو هي الاسفل
ولد الشهيد في 22جوان 1933بسيدي عامر ،ترعرع الشهيد في كنف الاحساس بالانتماء والوطنية ،وعايش الام الوطن
وحمل التحدي فقرر أن يواجه المستعمر البغيض بكل ما أوتي من جهد وعزيمة وبكل مااستطاع من
امكانيات ووسائل ،حيث ظل يقوم بمهام في الثورة وصفت بالخطيرة لانها تمثلت في الاتصال داخل العاصمة ،الى ان جاءت
المظاهرت العارمة في جويلية 1961للتعبير عن رفض والمطالبة بالتحرير من رقبة الذل والهوان وهي
المظاهرت التي دقت اسفينا في نعش الاستعمار وأثبت له ان دوام الحال منة الحال ،وان الثورالجزائريين عاقدين
العزم على طرد من هذه البقعة الطيبة .فكان حاول احد القادة الفرنسيين نزع العلم من احد المتضظاهرين
ليواجهه سعدي الصالح بكل قوة وشجاعة في عراك محتدم ليلقى مصيره شهيدا في سلاحة الشرف ،في
:2جويلية 1961بالمدينةصالامبي سابقا باجزائر العاصمة تاركا ورءه ارملة تحمل في بطنه جنينا ولد فيما
بعد واخذ نفس الاسم ابيه ليبقى العلم الجزائري مرفوعا ولتبقى الجزائر حرة مستقلة لن يبدا،انه كذالك لأنه
ناضلوا وجاهدو في سبيل الوطن جزاهم الله خيرا ورحمهم الله في الشهداء والابرار .وجعلهم لنا نورا وقدوة في الحياة .
بقلم :س-صحراوي
لايهمني أن اموت من اجل الجزائر فقط أوصيكم أن تضعوعلى قبري باقة ورد تكون بلون علم الجزائر
نبذة عن الشهيد
هو واحد من الذين نالو شرف الاستشهاد من اجل الجزائر الصالح سعدي شهيد الواجب والثورة.نتذكره
بكل فخر واعتزاز ونكتب اسمه بأحرف من ذهب ونحفظه في ذاكرة الاجيال ،
لأنه أحد الذين ناهضوا المستعمر وفدو الوطن الغالي بأعز مايملكون فكان لهم شرف أعلاء كلمة
الحق ،وجعل كلمة الذين ظلمو هي الاسفل
ولد الشهيد في 22جوان 1933بسيدي عامر ،ترعرع الشهيد في كنف الاحساس بالانتماء والوطنية ،وعايش الام الوطن
وحمل التحدي فقرر أن يواجه المستعمر البغيض بكل ما أوتي من جهد وعزيمة وبكل مااستطاع من
امكانيات ووسائل ،حيث ظل يقوم بمهام في الثورة وصفت بالخطيرة لانها تمثلت في الاتصال داخل العاصمة ،الى ان جاءت
المظاهرت العارمة في جويلية 1961للتعبير عن رفض والمطالبة بالتحرير من رقبة الذل والهوان وهي
المظاهرت التي دقت اسفينا في نعش الاستعمار وأثبت له ان دوام الحال منة الحال ،وان الثورالجزائريين عاقدين
العزم على طرد من هذه البقعة الطيبة .فكان حاول احد القادة الفرنسيين نزع العلم من احد المتضظاهرين
ليواجهه سعدي الصالح بكل قوة وشجاعة في عراك محتدم ليلقى مصيره شهيدا في سلاحة الشرف ،في
:2جويلية 1961بالمدينةصالامبي سابقا باجزائر العاصمة تاركا ورءه ارملة تحمل في بطنه جنينا ولد فيما
بعد واخذ نفس الاسم ابيه ليبقى العلم الجزائري مرفوعا ولتبقى الجزائر حرة مستقلة لن يبدا،انه كذالك لأنه
ناضلوا وجاهدو في سبيل الوطن جزاهم الله خيرا ورحمهم الله في الشهداء والابرار .وجعلهم لنا نورا وقدوة في الحياة .
بقلم :س-صحراوي