حملات التنصير في الجزائر تستهدف الأطفال
- قالت بعض الصحف الجزائرية إن جماعة فرنسية ومغربية تقوم بحملة تنصيرانطلاقا من مرسيليا بفرنسا، تشمل المهاجرين المتوجهين إلى الجزائر مستهدفة شريحة الأطفال بوجه خاص.
- ومن جهة أخرى فإن المغتربين القادمين مؤخرا عبر ميناء مرسيليا لقضاء العطلة الصيفية بالجزائر، قد فوجئوا باستهدافهم من قبل جماعة وصفتها الصحف بكونها فرانكو- مغاربية النطق، وتقوم بتسليمهم طرودا ورسائل تحوي مواد تبشيرية.
وأضافت الصحف أن الجماعة كانت حسب شهادة أحد القادمين، تفضل منح هذه الطرود مغلقة للأطفال على وجه التحديد، وتبين بعد فتحها أنها تحوي عددا من الأدوات المكتوبة والسمعية البصرية الداعية إلى الديانة المسيحية.
- وتضم عينة من هذه الطرود -تقول الصحف إنها حصلت عليها من عائلة مغتربة أخرى- الإنجيل بالفرنسية والعربية، وقرصين مضغوطين حول حياة المسيح بست لغات من بينها العربية الفصحى إلى جانب عشر لهجات شمال أفريقية منها العربية الدارجة لتونس ومصر والجزائر والمغرب، ناهيك عن الشاوية والقبائلية والأمازيغية، واصطحاب ذلك بدليل مكتوب يحوي صورا تعبيرية يحمل عنوان ''من التوراة إلى الإنجيل'' مختوما بعبارة ''من البداية إلى النهاية''.
- أما الكتيبات فيتصدرها عنوان ''نجار وأعظم'' لمؤلف يدعى جوش ماكدونيل، مزدوج الطبعة الفرنسية والعربية، تليه نسختان باللغتين من كتيب بعنوان 'كلمني عن الله'' وفي ذيله عبارة ''كيف تتغير الحياة؟''، ''أي شيء يمنح السعادة؟''.
- كما يحوي نهجا لتحفيظ التعاليم المسيحية، مع ختم هذا الكتيب بشهادة عن مسيحية اللاعب البرازيلي جورج دي آموريم المدعو جورجينيو. ويشير غلاف الكتاب إلى أن الطبعة صدرت في فرانكفورت بألمانيا.
- قالت بعض الصحف الجزائرية إن جماعة فرنسية ومغربية تقوم بحملة تنصيرانطلاقا من مرسيليا بفرنسا، تشمل المهاجرين المتوجهين إلى الجزائر مستهدفة شريحة الأطفال بوجه خاص.
- ومن جهة أخرى فإن المغتربين القادمين مؤخرا عبر ميناء مرسيليا لقضاء العطلة الصيفية بالجزائر، قد فوجئوا باستهدافهم من قبل جماعة وصفتها الصحف بكونها فرانكو- مغاربية النطق، وتقوم بتسليمهم طرودا ورسائل تحوي مواد تبشيرية.
وأضافت الصحف أن الجماعة كانت حسب شهادة أحد القادمين، تفضل منح هذه الطرود مغلقة للأطفال على وجه التحديد، وتبين بعد فتحها أنها تحوي عددا من الأدوات المكتوبة والسمعية البصرية الداعية إلى الديانة المسيحية.
- وتضم عينة من هذه الطرود -تقول الصحف إنها حصلت عليها من عائلة مغتربة أخرى- الإنجيل بالفرنسية والعربية، وقرصين مضغوطين حول حياة المسيح بست لغات من بينها العربية الفصحى إلى جانب عشر لهجات شمال أفريقية منها العربية الدارجة لتونس ومصر والجزائر والمغرب، ناهيك عن الشاوية والقبائلية والأمازيغية، واصطحاب ذلك بدليل مكتوب يحوي صورا تعبيرية يحمل عنوان ''من التوراة إلى الإنجيل'' مختوما بعبارة ''من البداية إلى النهاية''.
- أما الكتيبات فيتصدرها عنوان ''نجار وأعظم'' لمؤلف يدعى جوش ماكدونيل، مزدوج الطبعة الفرنسية والعربية، تليه نسختان باللغتين من كتيب بعنوان 'كلمني عن الله'' وفي ذيله عبارة ''كيف تتغير الحياة؟''، ''أي شيء يمنح السعادة؟''.
- كما يحوي نهجا لتحفيظ التعاليم المسيحية، مع ختم هذا الكتيب بشهادة عن مسيحية اللاعب البرازيلي جورج دي آموريم المدعو جورجينيو. ويشير غلاف الكتاب إلى أن الطبعة صدرت في فرانكفورت بألمانيا.